در پيشاني ايوان شمالي اين ساختمان طرف فلکه نوشته شده: دانشگاه علوم اسلامي رضوي و در حاشيه ايوان با خط ثلث سفيد زيبائي در زمينه‏ي لاجوردي نوشته شده است. قال الباقر عليه‏السلام: ان الذي يعلم العلم منکم له مثلا اجر المتعلم و له الفضل عليه فتعلوموا العلم من حملة العلم و علموا اخوانکم کما عملکموه العلماء. قال الصادق عليه‏السلام: من علم خيرا فله مثل اجر من عمل به قلت فان علمه غيره يجري ذلک له؟ قال ان علمه الناس کلهم جري له، قلت فان مات قال فان مات. در داخل ايوان زير طاق مقرنس با خط ثلث نوشته شده: قال رسول الله صلي الله عليه و آله: رحم الله خلفائي و قيل له يا رسول الله و من خلفائک قال: الذين يحيون سنتي و يعلمونها عباد الله. در مدخل اين قسمت که متصل به مدرسه ميرزاجعفر مي‏باشد نخست آيه شريفه: «انا خلقناکم من ذکر و انثي» نوشته شده، و بعد هم ترجمه آن را آورده‏اند و سپس سخني از امام خميني که فرمودند: «از دانشگاه بايد سرنوشت يک ملت تعيين شود» نوشته شده است و در حاشيه‏ي پايه‏ها آيه مبارکه آيةالکرسي با خط ثلث زيبائي نوشته شده است. در زير پنجره‏هاي رو به طرف شرق نوشته شده: مداد العلماء افضل من دماء الشهداء. اطلبوا العلم من المهد الي اللحد. قال النبي صلي الله عليه و آله: اطلبوا العلم و لو بالصين. طلب العلم فريضة علي کل مسلم و مسلمة. قال النبي صلي الله عليه و آله: العلم علمان، علم الاديان و علم الابدان. قال النبي صلي الله عليه و آله: انا مدينة العلم و علي بابها. بعد از آن آيه مبارکه «و علم آدم الاسماء کلها» نوشته شده و بعد از آن آمده: قال علي عليه‏السلام: من علمني حرفا فقد سيرني عبدا. سپس نوشته شده: اقرأ و ربک الاکرم الذي علم بالقلم و علم الانسان ما لم يعلم [ صفحه 391] و بعد از آن نوشته شده: قال الله تعالي «انما يخشي الله من عباده العلماء قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون» در جاي ديگر نوشته شده: علمه السير و السنن و سدده في الحکم. در محل ديگري آمده است: من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتي يرجع. در جاي ديگر نوشته شده است: العالم افضل من الصائم القائم المجتهد. اذا مات العالم ثلم في الاسلام ثلمة لا يسدها الا خلف منه. در محل ديگري آمده است: من جاء الموت و هو يطلب العلم... در جاي ديگر نوشته شده است: قال علي عليه‏السلام: ايها الناس اعلموا ان کمال الدين طلب العلم و العمل به، و ان طلب العلم واجب عليکم من طلب المال. در محل ديگري آمده است: ان المال مقسوم و مضمون لکم، قد قسمه عادل بينکم، و قد ضمنه و سيفي لکم، و العلم مخزون عند الله فاطلبوه و کان بينه و بين الانبياء درجة واحده. در جاي ديگر نوشته شده: قال الصادق عليه‏السلام: عليکم بالتفقه في دين الله و لا تکونوا اعرابا فان من لم يتفقه في الدين لم ينظر الله اليه يوم القيامة و لم يزک اعماله. در حاشيه در ديگري در همين قسمت نوشته شده: قال الصادق عليه‏السلام: تفقهوا في الدين و من لم يتفقه في الدين فهو اعرابي. قال الله تعالي في کتابه: ليتفقهوا في الدين و لينذروا قومهم اذا رجعوا أليهم. [ صفحه 392] لعلهم يحذرون. قال عليه‏السلام: لمجلس اجلسه الي من اثق به اوثق في نفسي من عمل سنة. در بالاي در ورودي از طرف بست طبرسي نوشته شده: يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا اجبتم قالوا لا علم لنا انک انت علوم الغيوب» و در حاشيه کتيبه‏اي به خط ثلث در آن سوره مبارکه «اقرا باسم ربک الذي خلق» نوشته شده است. در بالاي پنجره‏هاي طرف بست نوشته شده: ربنا و ابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم اياتک و يعلمهم الکتاب و الحکمة انک انت العزيز الحميد اذ بعث فيهم رسولا من انفسهم يتلو عليهم آياته و يزکيهم و يعلمهم الکتاب و الحکمة و ان کانو من قبل لفي ضلال مبين. در جائي ديگر در اين جا نوشته شده است: من احب ان ينظر الي عتتقاء الله من النار، فلينظر الي المتعلمين، فو الذي نفسي بيده ما من متعلم يختلف الي باب العلم الا کتب الله له بکل قدم عبادة سنة، و بني الله له بکل قدم مدينة في الجنه يمشي علي الارض و هي تستغفر له و يمشي و يصبح مغفور اله و اشهدت الملائکه انهم عتقاء الله من النار. در محل ديگري آمده است: من طلب العم فهو کالصائم نهاره القائم ليله يا ابان من يتعلم العلم الرجل خير من ان يکون ابو قبيس ذهبا انفقه في سبيل الله. در جاي ديگر نوشته شده است: من طلب العلم فادرکه کتب الله له کفلين من الاجر و من طلب علما فلم يدرکه کتب الله له کفلا من الاجر. در محل ديگري در اين جا آمده است: قال الله تعالي: و لا تعجل بالقرآن من قبل ان يقضي اليک وحيه. در جاي ديگر نوشته شده است: [ صفحه 393] و قل رب زدني علما و الحقني بالصالحين. در محل ديگري آمده است: و ورث سليمان داود. در محل ديگري نوشته شده است: و علمنا منطق الطير و اوتينا من کل شيي‏ء. در جاي ديگر نوشته شده است: قال الله تعالي الرحمان علم القرآن، خلق الانسان، علمه البيان. در حاشيه يکي از درهاي اين مدرسه بزرگ که بالاي آن نوشته شده: «انتشارات دانشگاه رضوي» حديث معروف کميل با خط زيبائي آمده است: يا کميل بن زياد ان هذه القلوب اوعية فخيرها اوعاها، فاحفظ عني ما اقول لک، الناس ثلاثه، فعالم رباني و متعلم علي سبيل نجاة و همج رعاع، اتباع کل ناعق، يميلون مع کل ريح لم يستضيئوا به نور العلم و لم يلجئوا الي رکن وثيق. يا کميل العلم خير من المال، العلم يحرسک و انت تحرس المال، و المال تنقصه النفقة و العلم يزکو علي الانفاق، و صنيع المال يزول بزواله. يا کميل بن زياد معرفة العلم دين يدان به، به يکسب الانسان الطاعة في حياته و جميل الاحدوثة بعد وفاته، و العلم حاکم و المال محکوم عليه. يا کميل بن زياد، هلک خزان الاموال و هم احياء و العلماء باقون ما بقي الدهر، اعيانهم مفقودة و امثالهم في القلوب موجودة. ها ان ها هنا لعلما جما - و اشار الي صدره - لو اصبت له حملة بلي اصيب لقنا غير مامون عليه، مستعملا آلة الدين للدنيا و مستظهرا بنعم الله علي عباده و بحججه علي اوليائه. او منقاد الحملة الحق، لا بصيرة له في احنائه ينقدح الشک في قلبه لاول عارض من شبهة الا لا ذا و لا ذاک، اوا واين اولئک والله الا قلون عددا والا عظمون عند الله قدرا يحفظالله بهم حججه وبيناته حتي يود عوها نظر ائهم ويزرعوها في قلوب اشباههم. هجم بهم العلم علي حقيقة البصيرة و باشرو اروح اليقين و استلانوا ما استوعره المترفون، و انسوا بما استوحش منه الجاهلون، و صحبوا الدنيا با بدان ارواحها معلقة بالمحل الاعلي، اولئک خلفاء اله في ارضه و الدعاة الي دينه آه آه، شوقا الي رؤيتهم انصرف يا کميل. در مدرسه خيرات‏خان واقع در بست پائين که اکنون در مجموعه اين حوزه مبارکه قرار گرفته، کتيبه‏هاي قابل ذکري نيست و فقط در لچک‏هاي غرفه‏ها تعدادي کاشي که در آن‏ها اسماء الحسني نوشته شده وجود دارد، در بالاي در ورودي از طرف بست نوشته شده است: بسم الله الرحمن الرحيم: لقدتم بناء هذه المدرسة المبارکة المسماة بالخيراتية في ايام دولة السلطان الاعظم و الخاقان الافخم مولي ملوک العرب و العجم السطان بن السلطان بن السلطان، الخاقان بن الخاقان بن الخاقان ابي المظفر شاه‏عباس الثاني الصفوي الموسوي الحسيني بهادرخان خلد الله ملکه، و سلطانه و افاض علي العالمين بره و احسانه و قد وفق لبنائها في حال حياته و بعد وفاته المرحوم المغفور خيرات‏خان، تغمده الغفران في سنة سبع و خمسين و الف.